ما ان نشرت الجريدة مقالا عن اليات المجلس البلدي التي وزعت على الشاوش والاهل والاحباب ولم تعد تحمل صفة:هبة؟؟حتى تحرك المستفيذون منها واخرجت من المراب الجرارات والشاحنة وشاحنة الزفت التي بدات بتزفيت بعض الرقع القليلة في دعاية مكشوفة وسابقة لاوانها وكان الانتخابات على الابواب وسكرات الموت اشتدت على من في قلبه مرض وخوف يقول احد السكان الذي ينتظر من رئيس المجلس والاعضاء المستفيدون ان يبادروا الى الاشتغال طيلة السنة وليس على فترات مدروسة ..وتجنيد كل من هب ودب باسم المجلس للوقوف على الاشغال بين هلالين فاين الساحات الخضراء التي بداها المجلس السابق؟ يتساءل اخر واين الحي العسكري وعين الرحمة والدوار من التبليط والانارة ووو؟؟
ان سياسة الترقيع ما هي الا در للرماد في العيون لعبة القائمين على التسيير في المجلس البلدي مفضوحة من باعة ومشتري الاصوات في سوق النخاسة الانتخابية وبكل الطرق الغير مشروعة؟